لست مولعا بفوز الطيبين أو خسارة الأشرار، أنا مهتم بماذا يجري ويحدث في الواقع، وهذا واقعي الذي أعيشه والتقط انفاسي من خلال هواءه ، لم افعل ولو لمرة بالتفكير في جريمة قتل، فكل جريمة قتل اكتب عنها قصة او أولف لها حكاية ماهي الا فى الواقع مربوطه بجريمة قتل حقيقية، جريمة اخذتها من الجهه المحقق لها وقمت …
تحميل الكتاب PDF